ردا على ما جاء من صاحب موقع الدروب بأنه تم فسخ التعاقد مع السفيره الدكتوره الاعلاميه والكاتبه رنا رمضان فهو عار عن الصحه،
فيما الحقيقه هي بأن العقد لم يجدد وكان صالح لغايه ٣١/١٢/٢٠١٥ ، وبذلك يكون لم يتم العمل بينهما من أول عام ٢٠١٦ ، ومنعا للالتباس الذي حصل بالتشويش على السفيره بغرض لم تعرف أهدافه .
الا أن سفيرتنا الراقيه لم تعلن أو تنشر أي خبر على عدم العمل معه وذلك احتراما منها لسنه ولكونها عملت معه فهي عمله نادره بزمن قل فيه الوفاء واعتبرته فرد من عائلتها لذلك لم تقدم على أي خطوه تهز اسم موقعه واسمه ، هذه هي أخلاق السفيره الراقيه المميزه .
ونذكركم بأنها هي من استخلص الترخيص من وزاره الاعلام اللبنانيه. نستنكر ما بدر من محمد فرحان لرد المعروف لسفيرتنا الراقيه ومازلنا نجهل سبب ما نشره ضدها .
لكننا نقول لك يا سفيره ملحك الذي تستعمليه لا يملح وعليك استبداله بملح فعال ليدوم طعمه فملحك هو يبلح ولا يملح .